اكتشف من خلال محرّك "سعودي لايف بوك" الذكي

يُعد المحرّك الذكي للتعلّم في سعودي لايف بوك جوهر المنصة، وقد صُمّم خصيصًا لتقديم تجربة تعليمية شخصية وتفاعلية لكل مستخدم.
نُسخّر تقنيات الذكاء الاصطناعي لفهم احتياجات كل متعلّم بدقة، ونخصّص له المحتوى وفقًا لأسلوبه، واهتماماته، وسرعة تعلّمه.
وبهذا النهج الذكي، يحصل كل طفل أو شاب على تجربة تعليمية متكاملة تتكيف معه، وتجعله أكثر تفاعلًا وتحفيزًا.

تضمن هذه المنهجية أن يحظى كل متعلّم برحلة تعليمية ممتعة، محفّزة، ومناسبة لقدراته، تدفعه للاستمرار بشغف وبدون ملل.
فمن خلال تحويل التعلّم إلى تجربة تفاعلية وملهمة، نغرس في نفوس الجيل حب المعرفة، ونبني شغفًا داخليًا يدفعهم للنمو بثقة وإبداع.

سعودي لايف بوك لا يقدّم معلومات فحسب، بل يرافق المتعلّم خطوة بخطوة، ويُشعل فضوله ليجعل من التعلّم مغامرة يومية مشوقة.

أطلِق شغفك للتعلّم، وساعد طفلك أو ابنك الشاب على التقدّم بثقة

مع “سعودي لايف بوك” نحو مستقبل أذكى وأكثر إشراقًا.

AI-Powered Personalization
تحلل خوارزميات الذكاء الاصطناعي لدينا تفاعلات كل مستخدم وأدائه، لإنشاء مسار تعلّم مخصص يناسبه تمامًا. وهذا يضمن أن يكون المحتوى دائمًا مناسبًا، محفّزًا، ومتوائمًا مع احتياجاته الفردية، مما يعزز من نتائج التعلّم إلى أقصى حد.
A screenshot of the SaudiLiveBook platform showcasing interactive educational games, highlighting the platform's commitment to making learning fun and engaging for young users.
Interactive Learning Elements
نمزج بين التحديات اليومية، والمحتوى التفاعلي، والأنشطة التعليمية المصممة بذكاء، لجعل التعلّم ممتعًا ومُلهِمًا لكل فئة عمرية. تعمل خوارزميات الذكاء الاصطناعي لدينا على تخصيص هذه التجربة لتناسب أسلوب كل متعلّم — سواء كان طفلًا يكتسب مهاراته الأولى، أو شابًا يطوّر قدراته بثقة. نُشجّع على التفاعل النشط، ونوفّر بيئة محفزة تُنمي المهارات الأساسية والذاتية في آنٍ معًا، بأسلوب يشبه المستخدم، ويواكب طموحه.
A visual representation of SaudiLiveBook's smart scheduling feature, showing how parents can set reminders and track their child's progress to ensure consistent learning habits.
Smart Scheduling & Tracking
توفر منصتنا ميزات ذكية للجدولة والتتبع، تتيح للآباء تحديد التذكيرات، ومتابعة التقدّم، وتحديد الجوانب التي قد يحتاج فيها الطفل إلى دعم إضافي. ويسهم ذلك في تعزيز عادات تعلّم منتظمة، وتحقيق أفضل النتائج التعليمية الممكنة.